ولكنه من الجدير دائمًا التفكير في دور أسلافنا الأمهات في نقل الذكريات، وعلاقات الرعاية، والجراح والصدمات التي أثرّت فينا بشكل أو بآخر. على الرغم من وفاة جدتي، فإن عائلتي في نابلس لا تزال متمسكة بشجرة خشخاش كانت تصنع منها العصير. أتذكر أيضًا كيف اعتادت جدتي لأمي أن تصنع عصيرًا طازجًا من نباتات الورد التي زرعتها في الفناء الخلفي. تعيش معي كل هذه القصص والذكريات وهي جزء مما أنا عليه اليوم.